لم أكن يوما شغوفة أو مهتمة بالكتب الأدبية، ولا افكر في أن أقف خلف هذا القسم من المكتبة، لأني اظن أن الكتب الأدبية والروايات ماهي إلا مضيعة وقت، عقلي يميل أكثر للكتب العلمية التي لا تعبث بالمشاعر وتضيع الوقت
لكن أحلام مستغانمي اسم لا يمكن أن أغفل عنه، تعرفت عليها عن طريق الفيس بوك اولا ثم تويتر، يعجبني ما تكتب، اشعر أنها تخاطب العقل، وكان هذا الكتاب من اهم الكتب التي أصادفها أينما حللت فاقتنيته